معلومات جديدة حول حادثة العاقبية…
وشدد زهران على أنه “اذا لم يحصل ضغط دولي كبير وجدّي فلن ينتخب رئيساً للجمهورية لسبب بسيط أن هناك أقليات كبيرة دون وجود أي أكثرية يعني حزب الله وحركة أمل وأصدقائهم 45 دون التيار الوطني الذي يعبر حتى هذه اللحظة أنه على فراق مع حزب الله وحلفائه في الاستحقاق الرئاسي، القوات اللبنانية مع كل حلفائهم بحدود 45 والثلث الثالث ضائع.”
وعن دور السعودية في الداخل اللبناني قال زهران، “السعودية غير مكترثة للملف اللبناني والأمير محمد بن سلمان لم يناقش الملف الرئاسي مع الرئيس ميقاتي بل رجع للورقة الكويتية” وأضاف “السعودية في حالة “حرد” وبعد عن الملف اللبناني واولوية السعودية هي اليمن.
وعن ما حصل في منطقة العاقبية بين اليونيفيل والأهالي رجح زهران بحسب المصادر “أن يكون السائق دخل بطريق خطأ والأهالي وهذه ليست طريق اليونيفل لذا هجموا الاهالي على السيارات والسائق ارتبك ودهس اثنان وهرب، وحصل إطلاق نار والحادثة بعهدة مخابرات الجيش وحزب الله عزى اليونيفيل فالبيئة الصديقة لليونيفل يؤمنها حزب الله وحركة أمل والاهالي وليس الشبيبة “والتويتات” ومن هنا وهنالك.
وكشف زهران عن استماع مديرية المخابرات لعدد من الاهالي وتوقيف أحدهم بتهمة اطلاق النار على سيارة اليونيفيل.