تصدر “بيغ رامي” في الأيام الماضية المواقع الإخبارية في مصر والعالم بإحرازه لقب “مستر أولمبيا” للمرة الثانية على التوالي، إلا أن ذلك تبخر سريعا بعد إعلان زواجه من امرأة ثانية.
وشن عدد من النسوة والفتيات في مصر هجوما لاذعا وشرسا على البطل المصري واتهمنه بـ”نكران الجميل”، على خلفية الصور المتداولة له من حفل زفافه على زوجته الثانية.
وبعد أن كذب شقيق “بيغ رامي” خبر زواجه، مؤكدا أنه عمل فني يشارك فيه، وأنه يحب زوجته كثيرا، خرج المنتج أحمد سمير مكذبا تلك الأنباء في تصريحات لموقع “المصري لايت”، موضحا أنهم لم يبدأوا تصوير هذا العمل من الأساس.
ومن ثم، تأكد خبر الزواج من قبل محمد عادل السباعي ابن عم “رامي”، حيث صرح بأنه “من حقه شرعا الزواج وأنه لم يفعل شيئا حرمه الله أو يغضبه لأنه تزوج زواجا شرعيا، خاصة وأن “بيغ رامي” لديه 3 بنات”.
كما أوضح شقيقه أنه سافر لقضاء شهر العسل في دبي مع عروسه.
وبات “بيغ رامي” حديث الساعة بعد تأكيد تلك الأنباء، لاسيما من الفتيات تحديدا، في صورة حملة دعم واسعة للسيدة مروة المغربي زوجة بطل مستر أوليمبيا الأولى، إذ بتن يقدمن المواساة لها بعد تعرضها لهذا الموقف الذي وصفنه بـ”القاسي”، نظرا لأن زيجتهما استمرت 9 سنوات.
كما انتقد بعض الرجال في فكرة أنه لم يخبر زوجته السابقة وتركها تكتشف الخبر من المواقع الإخبارية، حيث كتب أحدهم: “اللي عمله “بيغ رامي” مش غلط ولا حرام.. لكن إزاي يسيب مراته اللي عاشرته كل السنين دي متعرفش المعلومة دي غير من برة وكل الأسرار العائلية تطلع برا للصحف والناس”.
