ترودو يلتزم الصمت
يحرص رئيس الوزراء جاستن ترودو على التزام الصمت في ما يتعلق بموضوع الإفصاح عن هوية النواب الكنديين المتورطين في قضية التدخل الأجنبي في كندا.
وخلال تواجده في إيطاليا لحضور قمة السبع، لم يذكر ترودو ما إذا كان النواب الليبراليون من بين المتهمين في تقرير حديث لجهاز مراقبة التجسس بمساعدة الدول الأجنبية، مفضّلا الصمت بعد أن قدم زعيم حزب الديمقراطيين الجدد جاجميت سينج وزعيمة حزب الخضر إليزابيث ماي تصورا جديدا، حول النتائج التي توصلت إليها لجنة الأمن القومي والاستخبارات للبرلمانيين.
وذكرت لجنة الأمن القومي، و التي تتكون من نواب وأعضاء في مجلس الشيوخ
وقالت ماي إنه لا يوجد ما يشير إلى أن أعضاء البرلمان الحاليين فضلوا مصالح الدول الأجنبية على حساب كندا، بينما قال سينج إن عددا من الأعضاء قدموا المساعدة لحكومات أجنبية.