نقل موقع ميدل ايست آي عن مصادر خبرا مفاده ان شكوكا إيرانية جدية تتعلق في اختراق إسرائيلي للحرس الثوري وخاصة أولئك الذين يعملون على الساحة اللبنانية.وتابعت المصادر تقول ان قائد فيلق القدس إسماعيل قآني على قيد الحياة ولم يصب بأذى لكنه قيد الحبس الاحتياطي ويخضع للاستجواب على خلفية تحقيقات إيرانية في خروقات أمنية كبرى بعد اغتيال نصر الله ،فهو لم يكن مجتمعا مع هاشم صفي الدين أثناء الهجوم الإسرائيلي.
واكدت المصادر نفسها ان الشهيد حسن نصر الله كان خارج الضاحية الجنوبية لبيروت في الليلة التي سبقت مقتله لكنه عاد إلى المنطقة للقاء قائد فيلق القدس في لبنان وعدد من قادة الحزب في غرفة عملياتهم المحصنة المعتادة.
