يُزعم أنّ كيم كارداشيان ومراسل “سي. إن. إن” فان جونز يتطلّعان إلى بدء علاقة رومنسية، بعد شهرين فقط من تقديم نجمة تلفزيون الواقع طلب الطلاق من زوجها كانييه ويست، بحسب موقع “الديلي ميل” البريطاني.
على الرغم من كونهما صديقين منذ أعوام عدّة، يرجّح المعجبون أن صداقتهما تحوّلت إلى حبّ خلال فترة عملها في المجال القانوني مع منظمته غير الربحية لمدة أربعة أعوام.
إلا أنّ مصادر قريبة من كارداشيان تنفي هذه التكهنات، قائلة إنّ النجمة والمراسل تربطهما علاقة عمل طويلة معاً ومصلحة مشتركة في إصلاح العدالة الجنائية.
أما الكاتبة في نيويورك بوست، سيندي آدامز، أعادت تسليط الضوء على هذه الشائعات، مشيرة إلى أنّ جونز “يساري جدًا”، وأنه “ربما أثّر على انتمائها السياسي”. وتابعت قائلة: “لن أنتظر بينما يخبرني الجميع أنني لا أعرف ما أتحدث عنه”.
وانقسمت آراء المغرّدين في تويتر حول فكرة تحوّل صداقتهما إلى حبّ، حيث يتهم كثيرون كارداشيان بـ”استغلال” جونز “لتعزيز مهنتها القانونية”.
يذكر أنّ جونز انفصل في عام 2019 عن زوجته بعد زواجٍ دام 14 عاماً، وسط طلاق النجمة من زوجها. كما ورد أنها حصلت على عروض زواج من مليارديريين وكبار المشاهير وأصحاب النفوذ.
ويأتي ذلك بعدما أثير أخيراً أن كانيه يتطلّع إلى مواعدة “فنانة ومبدعة” فور انتهاء طلاقهما رسمياً.
