انطلقت أعمال القمة الإفريقية الـ35 في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بحضور عدد كبير من رؤساء الدول المشاركة.
ويجتمع الزعماء الأفارقة في محاولة لتنسيق مواقف للتصدي لجائحة كورونا، وتغير المناخ وسلسلة من التغيرات السياسية ووصول العسكريين إلى السلطة من السودان إلى منطقة الساحل.
وأنشيء الاتحاد قبل 20 عاما لتعزيز التعاون الدولي وتنسيق سياسات الدول الأعضاء. ويواجه الاتحاد صعوبة في التصدي لستة انقلابات أو محاولات انقلاب في أفريقيا على مدى الثمانية عشر شهرا الماضية ويحتل الاستيلاء على السلطة مكانا بارزا في أجندة القمة.
وحضر رؤساء نيجيريا ذات الثقل الكبير في القارة والسنغال رئيس الاتحاد الأفريقي الجديد وكينيا على الرغم من أن من بين الغائبين شخصيات رئيسية مثل رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، ورئيس أوغندا يويري موسيفيني.
