أصدرت جمعية “إعلاميون من أجل الحرية” بيانا اعتبرت فيه انه” في الوقت الذي نجح فيلم “بيروت بعد الـ40″، الذي أعده المخرج أنطوني مرشاق والاعلامي ريكاردو الشدياق في الوصول الى السباق نحو جائزة الأوسكار كي تبقى قضيّة العدالة في ملف جريمة تفجير مرفأ بيروت، يُسجَّل غيابٌ رسميّ فاضح، في دعم الإبداع اللبناني الذي نجح في ايجاد موقع مرموق في الطريق الى العالميّة”.
وقالت: “إنّنا، وإذ نعبّر عن التقدير للمرتبة التي وصل إليها هذا العمل الوثائقي لبنانياً ودولياً، نرفع الصوت إلى المعنيين كي يكونوا على مستوى هذا الحدث على أهميّته، بحيث تتم مواكبة الزميلين مرشاق والشدياق في هذا الإستحقاق الإبداعي والوطني عبر الخطوات المناسبة”.
