وأكدت، أنّ القائمة الرئيسية لتقديمها إلى طاولة المناقشة من عباس إلى بايدن شملت:
1- إعادة فتح القدس ومؤسسات فلسطينية أخرى مغلقة منذ عام 2001 في القدس الشرقية ومنها بيت الشرق (أورينت هاوس)، بعبارة أخرى: تصريح لاستئناف النشاط السياسي للسلطة الفلسطينية والمنظمات الفلسطينية التي إسرائيل بشدة في المدينة المقدسة، والنية في الواقع العودة إلى الوضع الذي كان قائما حتى الانتفاضة الثانية
2- استعادة الوضع القديم في المسجد الأقصى، وهذا يعني تقييد نشاط الشرطة لإسرائيلية حوله، وتخفيف الزيارات للمستوطنين وتعزيز مكانة مبعوثي السلطة الفلسطينية هناك.
3- وقف إخلاء المقدسيين من منازلهم في القدس، الأمر معقد من الناحية القانونية ، لكن يمكن للحكومة منع أعمال العنف بالشيخ جراح.
4- إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين، الذي تم الاتفاق عليهك ولكن لم يتحقق، إضافةً إلى إطلاق سراح النساء وكبار السن والقاصرين، وعودة جثامين الشهداء.
5-وقف توسيع المستوطنات بما في ذلك البناء في القدس، وإخلاء جميع البؤر الاستيطانية الموجودة على الأراضي الفلسطينية.
6-وقف هدم المنازل في الأغوار
7-وقف عمليات الاقتحام للجيش الإسرائيلي في المدن الفلسطينية، وفي ظل الظروف الحالية يصعب الاستجابة لهذا المطلب.
8- إعادة الأسلحة التي أخذت من قوات الأمن الفلسطينية.
9- تجديد عملية لم شمل الأسرة.
10- زيادة عدد رخص العمل في إسرائيل.
11- عودة شرطة السلطة الفلسطينية والمسؤولين وضباط الجمارك إلى جسر اللنبي “الكرامة” كما جرت العادة بعد اتفاقيات أوسلو، وتشغيل معبر البضائع على جسر الدميا وإصدار تصريح لمطار دولي في الضفة الغربية، بالإضافة لمنطقة تجارة حرة بالقرب من أريحا.
12- تخصيص مناطق في المنطقة (ج) – حوالي 60% من الضفة الغربية – للمصانع ومحطات الطاقة والمشاريع السياحية “على سبيل المثال: في البحر الميت” وما وراءه ، ونقل صلاحيات التخطيط والترخيص إلى السلطة الفلسطينية وتعزيز أنشطتها في المنطقة “ب”،بما في ذلك مد انابيب وقود لموانئ اسرائيل والهجادية الاردنية.
13- تعديل “اتفاقية باريس” بحيث يتم تحرير البضائع المتجهة إلى الضفة الغربية من الجمارك بعد نقلها إلى هناك ولن يتم التحصيل من قبل إسرائيل.
14- رفع مستوى الشبكات الخلوية في الضفة الغربية إلى G4.
