تراجعت ثروة دونالد ترامب، منذ دخوله البيت الأبيض في كانون الثاني 2017 إلى حين مغادرته واشنطن قبل بضعة أشهر، بمقدار الثلث تقريباً، من 3.5 مليارات دولار إلى 2.4 ملياري دولار. فمن خلال رفضه التخلص من محفظته عند توليه منصبه، أغرق ترامب نفسه في مواجهة الانتقادات الأخلاقية لسنوات رئاسته، بينما فقد فرصته للاستفادة من طفرة السوق التي ساعد في دفعها، بحسب ما جاء في تقرير “فوربس”.
رفض ترامب الذي يفتخر بفطنته التجارية، بيع ممتلكاته عند توليه الرئاسة. لكنه لو باع في عام 2017 وأعاد الاستثمار في السوق، لكان أكثر ثراءً بنحو 1.6 مليار دولار.
تقدر ثروته اليوم بنحو 2.4 ملياري دولاري، لينخفض إلى المرتبة 1299 على قائمة “فوربس” للاثرياء بعد أن كان يحتل المركز 1001 العام الماضي.
فيما يلي عقارات ترامب الأربعة التي حققت أكبر الأرباح، وعقاران آخران حققا أكبر الخسائر خلال فترة رئاسته:
صافي القيمة: 148 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: -217 مليون دولار
يمتلك: حق الإيجار
إجمالي القيمة: 304 ملايين دولار
الديون: 137 مليون دولار
صافي القيمة: 168 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: – 195 مليون دولار
يمتلك: حصة 30٪ من المجمع المكون من ثلاثة مباني
إجمالي القيمة: 1.9 مليار دولار
الديون: 538 مليون دولار
صافي القيمة: 422 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: +102 مليونا دولار
صافي القيمة: 57 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: – 163 مليون دولار
إجمالي القيمة: 135 مليون دولار
الديون: 125 مليون دولار
صافي القيمة: 10 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: -160 مليون دولار
صافي القيمة: 250 مليون دولار
التغيير خلال فترة الرئاسة: + 75 مليون دولار
