– رفع بنك كندا سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 50 نقطة مئوية ، من 3.25٪ إلى 3.75٪. وذلك من باب التصدي للتضخم الذي “لا يزال مرتفعًا وواسع الانتشار” ،علما ان هذه هي الزيادة السادسة على التوالي في السعر الرئيسي.
ووفقًا لبنك كندا ، فإن التضخم الذي لا يزال مرتفعًا يمكن تفسيره من خلال “قوة الانتعاش العالمي من الوباء ، وسلسلة اضطرابات الإمدادات العالمية وارتفاع أسعار السلع – ولا سيما الطاقة – التي زادت بسبب الهجوم على أوكرانيا من روسيا .
-أعلنت جمعية “كيبيك خالية من الفقر” إن إرسال شيكات بقيمة 400 دولار أو 600 دولار لمواجهة ارتفاع تكلفة المعيشة لن يجعل من الممكن محاربة الفقر على المدى الطويل ، ببساطة خلق شكل من الضمادات مع تدابير “غير كافية وغير عادلة”.
-خلال السباق الانتخابي الأخير ، وعد تحالف avenir Québec (CAQ) بدفع مبلغ 600 دولار قبل عيد الميلاد لسكان كيبيك الذين يقل دخلهم عن 50000 دولار و 400 دولار لأولئك الذين يتراوح دخلهم بين 50000 و 100000 دولار.
-تقوم Revenu Québec حاليًا بالتوظيف والسعي لشغل مئات الوظائف ، لا سيما في مجالات خدمة العملاء وتكنولوجيا المعلومات والمحاسبة والقطاعات القانونية.
لدى Revenu Québec الآن ما يزيد قليلاً عن 1600 وظيفة في المناطق وتريد زيادة هذا العدد بحلول عام 2028.
-وكالة الإيرادات الإقليمية لديها مكاتب في جميع أنحاء كيبيك ، في 13 من 17 منطقة إدارية بالمقاطعة. توفر الوظائف المعروضة إمكانية العمل وجهًا لوجه والعمل عن بُعد ، اعتمادًا على الوظيفة.
–
تُظهر إعلانات الوظائف المعروضة حاليًا عبر الإنترنت على موقع Revenu Québec رواتب تتراوح من 37019 دولارًا إلى 100473 دولارًا ، اعتمادًا على الوظيفة والخبرة.
-يُظهر الإصدار الأخير من بيانات التعداد السكاني لعام 2021 أن المهاجرين يشكلون ما يقرب من ربع إجمالي السكان في كندا ، ومن المتوقع أن يمثلوا ثلث سكان البلاد بحلول عام 2041.
-تقول هيئة الإحصاء الكندية إن الهجرة هي المحرك الرئيسي للنمو السكاني ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى شيخوخة السكان وانخفاض معدلات الخصوبة في البلاد.
-شكل المهاجرون أيضًا أربعة أخماس نمو القوى العاملة من عام 2016 إلى عام 2021.
-في السابق ، كان غالبية المهاجرين إلى كندا يأتون من أوروبا ، ولكن الآن يأتي معظم المهاجرين من آسيا ، بما في ذلك الشرق الأوسط.
-أطلق رؤساء وزراء المقاطعات والأقاليم حملة إعلانية جديدة من خلال مجلس الاتحاد ، الذي يضم جميع رؤساء وزراء المقاطعات والأقاليم الثلاثة عشر ، بهدف تصعيد الضغط العام على رئيس الوزراء جاستن ترودو للاجتماع بهم والتفاوض بشأن مساهمة اتحادية أعلى في تكاليف الرعاية الصحية .
-لا يبدو أن التهديدات السيبرانية تقلق موظفي كيبيك الذين لا يشعرون بالقلق تجاه سرقة البيانات في العمل ، عندما يكلف الاحتيال عبر الإنترنت 100 مليون دولار.
-وفقًا لدراسة أجرتها Terranova Security نُشرت يوم الثلاثاء ، قال 36٪ من موظفي كيبيك إنهم أقل قلقًا بشأن التهديدات الإلكترونية ، بينما ذكر 30٪ منهم نقص التدريب على الأمن السيبراني.
-تكشف الدراسة أن شركات كيبيك لا تفعل ما يكفي لحماية مؤسساتها من التهديدات السيبرانية لأنها لا تقدم تدريبًا مناسبًا على الأمن السيبراني.
-يعتقد أكثر من ثلاثة من كل أربعة موظفين (76٪) أن مسؤولية حماية بيانات الشركة تقع على عاتق قسم تكنولوجيا المعلومات ، بينما يعتقد 62٪ من الموظفين أنهم يلعبون دورًا مهمًا.
-لا توفر الشركات الكندية للموظفين تدريبًا كافيًا على التهديدات الإلكترونية ، حيث قال 39٪ فقط من الموظفين الذين شملهم الاستطلاع إنهم يعملون في شركة يكون فيها التدريب على الأمن السيبراني أمرًا إلزاميًا.
-منذ عام 2016 ، فازت شركة الاستشارات McKinsey بـ 27 عقدًا بقيمة إجمالية قدرها 38 مليون دولار لمساعدة الشركة المملوكة للدولة في اتخاذ القرارات ، الأمر الذي أثار استياءًا داخل الشركة
-علمت هيئة الإذاعة الكندية أنه قبل بدء أعمال الإصلاح في محطة الطاقة الكهرومائية ، تم التحقق من صحة قرار Hydro-Québec مع شركة الاستشارات McKinsey. وليس هذا هو الدور الوحيد الذي تلعبه هذه الشركة الأمريكية ، وراء الكواليس ، في شؤون الشركة المملوكة لمقاطعة كيبيك.
-تؤكد Hydro-Québec أن هذه الشركة تعمل على التفويضات الاستراتيجية وقضايا التوريد والابتكارات. على مدى السنوات الست الماضية ، دفعت الشركة المملوكة لمقاطعة كيبيك31 مليون دولار لشركة McKinsey وما زالت تدين لها بـ 7 ملايين دولار مقابل التفويضات المعلقة.
-ومع ذلك ، يتساءل الخبراء والمصادر الداخلية عن مدى علاقة العمل هذه وأهميتها. تضمن Hydro-Québec أن هذه الشركة الاستشارية توفر لها المال وأن الأسرار الصناعية محمية بشكل جيد.
