الجرثوم التاجي المستجد يخطف طفلة كندية من اهلها ومحبيها
كما وردَ أن الشباب الذين يعانون من أمراض متعددة هم الذين يقضي عليهم الوباء التاجي المستجد بشكلٍ عامٍ.
هذا وسجل في شهر آب الماضي، حالة وفاة لشاب يبلغ 19 عاماً بمضاعفاتٍ مرتبطة بالجرثوم التاجي المستجد، واعتُبِرَ آنذاك أصغرَ المتوفين بالوباء في كيبك.
من جهتها، أعلنت مديرة الصحة العامة في مونتريال ميلين درُوان ” إنها لن تعلق مباشرة على وفاة الشابة، مقدِّمةً تعازيها لمحبيها” كما شددت على أن “الإجراءات الصحية العامة المتَّبَعة في المدارس، كالكمامات الإلزامية والمباعدة بين الأفراد والفحوصات المكثَّفة لكشف الجراثيم المتحورة، تساهم في تخفيف أثر الجرثوم على الأطفال”،مخاطبة الأهالي بالقول “المدارس آمنة”.
وقالت المتحدثة بِاسم وزارة الصحة في كيبك ” إنها لن تقدِّم المعلومات بشأن المريضة المتوفاة. كما لم تؤكِّد إن كانت أصغرَ المرضى الذين ماتوا بسبب الوباء، معربَةً عن تعازيها لذويها ومحبيها.”