قال وزير السلامة العامة الفيدرالي الكندي، إن الأجهزة الأمنية الكندية “تمارس يقظة متزايدة” في أعقاب إطلاق النار المميت الذي وقع نهاية الأسبوع الماضي على تجمع للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في ولاية بنسلفانيا.
ونشر دومينيك ليبلانك سلسلة من المنشورات على منصة التواصل الاجتماعي X قائلًا إنه تم إطلاعه من قبل مسؤولين من السلامة العامة في كندا، ومفوض RCMP ومدير CSIS، مضيفًا أن هذه المنظمات على اتصال مع شركائها الأمريكيين.
وكتب لوبلان: “لدي ثقة تامة في أنهم سيواصلون الحفاظ على سلامة الكنديين”.
وأضاف لوبلان: “المعلومات المتوفرة لدينا حتى الآن لا تظهر أي صلة بكندا”. “ومع ذلك، فإن أجهزتنا الأمنية وهيئات إنفاذ القانون على استعداد لمساعدة نظرائنا الأمريكيين بأي شكل من الأشكال”.
