جينيفر لوبيز تكسر صمتها بعد طلاقها
تواصل جينيفر لوبيز الرد على بن أفليك بعد انهيار زواجهما الذي دام عامين من خلال نشر رسالة غامضة على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقدمت لوبيز أوراق طلاقها في 20 آب، في الذكرى السنوية لزواجهما، بعد أن كشفت أن الزوجين كانا يعيشان منفصلين منذ نيسان الفائت على أبعد تقدير، حيث انتقل أفليك من منزلهما إلى قصر منعزل، بينما بدأت هي تقضي المزيد من الوقت على الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأميركية.
لكن المعروفة بشخصيتها القوية وقدرتها على التعافي من النكسات، تبدو مغنية On The Floor وكأنها تعافت من انهيار علاقتها الأخيرة من خلال سلسلة من منشوراتها على مواقع التواصل.
وأظهرت جينيفر لوبيز نفسها محاطة بأحبائها مثل أطفالها البالغين من العمر 16 عامًا وشقيقتها في 31 آب، وبدت بمظهر ساحر للغاية.
وربما تكون قد أرسلت أيضًا بعض الرسائل الخفية إليه، مثل، “كل شيء يتكشف بأمر إلهي”، أو “إنها في حالة ازدهار وغير منزعجة وبعيدة المنال وتعيش بسلام”، لتخبر أفليك بأنها لا تهتم حقًا لما حصل وأنه خرج من حياتها، وفق ما نقل موقع MARCA.